إن فورباخ يُذيب الجوهر الديني في الجوهر الإنساني . ولكن الجوهر الإنساني ليس
تجريدا ملازما للفرد المنعزل . فهو في حقيقته مجموع العلاقات الاجتماعية كافة
: إن فورباخ الذي لا ينتقد هذا الجوهر الحقيقي مضطر إذن إلى
1–
أن يتجرد عن سير التاريخ وأن يعتبر الشعور الديني في ذاته ، مفترضا وجود فرد إنساني مجرد منعزل ؛
2–
أن يعتبر ، بالتالي ، الجوهر الإنساني فقط بوصفه « نوعا » ، تعميما داخليا أخرس ، يربط كثرة من الأفراد بعرى طبيعية بحتة
ماركس
¡Caciques al GULAG!
Workers of the World, Unite!
¡Reciprocidad! ¡Repatriación! ¡Revolución!